{وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَأَقْنى (48)}{وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَأَقْنى} [48] قال: ظاهرها متاع الدنيا، وباطنها أغنى بالطاعة وأفقر بالمعصية. وقال ابن عيينة: أغنى وأقنى أي أقنع وأرضى.واللّه سبحانه وتعالى أعلم بالصواب.